8:00 ص - 5:00 م
الأحد - الخميس
ديالى
تبلغ مساحة ناحية جلولاء (467 كم2 وتقع في الطرف الجنوبي الغربي من قضاء خانقين وعلى مبعدة 32 كم من مركز هذا القضاء تحاذيها شرقا نهر سيروان (ديالى) وتبعد عن العاصمة بغداد مسافة حوالي 160 كم، ومعظم سكانها مسلمين وفيها القومية الكردية والعربية بشكل أساسي وأيضا التركمان، وتمثل ناحية جلولاء إحدى النواحي الأربع التي تؤلف قضاء خانقين الواقعة على الجهة الغربية منها ومن الشمال ناحية كوله جو ومن الغرب (ناحية قره تبه)، ومن الجنوب ناحية قزربات (السعدية) وسلسلة مرتفعات. أما الحدود الداخلية للناحية فتبدأ حدود جلولاء شمالا: من نقطة اتصال وادي ئاوزة ج (العوسج) وتسير حتى يقطع الطريق العام في مفرق جلولاء. أما جنوبا: فيعتبر (نهر سيروان) الحدود الطى تسير بموازاة خط (السكة الحديد) ثم مخفر مرجانه وصولا إلى جبل (دراوشكة). وتبدأ الحدود شرقا: من نقطة اتصال وادي ئاوزة ج (العوسج) بسلسلة جبال دراوشكه وحتى مخفر مرجانه القديم. أما غربا فتبدأ الحدود مع: اتصال الطريق العام بشارع جلولاء حتى نهر سيروان قرب مدرسة جلولاء الابتدائية
السعدية (بالكردية: سەعدیە، Sedîye) (بالتركمانية: قزلرباط، kizil ribat) مدينة عراقية وإحدى النواحي التابعة لقضاء خانقين ضمن محافظة ديالى. تحدها من الشمال ناحية جلولاء ومن الجنوب بحيرة حمرين. وتقع على الطريق العام بين بغداد وخانقين. يعود تاريخ الناحية إلى عصور قديمة ومن الاثار التي تدل على قدمها تل اثري في غاية الأهمية يعرف بـ تل سليمة التي ما زالت معالمه الأثرية واضحة للعيان.يسكن المدينة خليط متجانس من العرب والكرد والتركمان المتعايشين منذ مئات السنين، كما یجيد اغلب ساكني المنطقة التحدث باللغات الثلاث العربية والكردية والتركمانية .كانت السعدية مركز مدينة السعدية الفرعية منذ العصر العثماني. استخدمت السعدية كمراعي شتوية من قبل قبائل الكلهور والسنجابي الكردية.كانت المدينة تُعرف باسم قزلرباط باللغة التركمانية وقد ذكر المؤرخون في اصل تسمية قزلرباط روايتان الأولى تتضمن قصة البنات اللائي كن يلعبن حول بئر في يوم شديد الريح فوقعن وغرقن في البئر فيكون معنى التسمية البنات اللائي غرقن اما الرواية الثانية تذكر سببا اخر لهذه التسمية فتقول بانها جاءت من وجود خان كبير في المدينة مبني بطابوق احمر على هذا الاساس فأن قزلرباط تعني الخان الأحمر. ومهما كان سبب هذه التسمية فأنها ظلت تطلق على المدينة حتى عام 1949 حيث قدم مؤلف كتاب (تاريخ العرب العسكري) العميد حسن مصطفى النقيب مذكرة إلى الحكومة العراقية وقتئذ مقترحا تغيير اسم المدينة إلى السعدية بسبب وقوع معركة تاريخية حاسمة بين المسلمين والفرس في المدينة فسميت المدينة منذ ذلك التاريخ بـ السعدية. كما ورد في بعض الكتب القديمة انه كان يطلق على المدينة اسم خسرو آباد.
قرة تبة بلدة عراقية تتبع محافظة ديالى وسكانها من العرب، والتركمان والأكراد. وقرة تبه هي كلمة تركية مؤلفة من مقطعين هما قرة وتبة وهي تعني التل الأسود. ينحدر العلّامة والمؤرخ واللغوي العربي مصطفى جواد من البلدة، وهو من الشخصيات البارزة في تاريخ العراق والعرب المعاصر.
تقع الناحية في قضاء كفري في أقصى شمال مدينة المقدادية شمال بحيرة حمرين وتبعد عن مركز محافظة ديالى حوالي 40 كم. بلغ عدد سكان الناحية 21.549 نسمة بحسب إحصاء وزارة التخطيط عام 2011 م.
قضاء الخالص هو قضاء في غرب محافظة ديالى في شرق العراق، مساحته 1501978 دونماً عراقياً، تعادل 2994 كيلومتراً مربعاً، وعدد سكانه 299297 ساكناً في سنة 2013، وعدد سكانه 350000 في سنة 2023، القضاء مثلث الشكل، حدوده من الشمال قضاء كفري ومن الجنوب قضاء بعقوبة ومن الشرق قضاء خانقين والمقدادية ومن الغرب محافظة صلاح الدين ومحافظة بغداد، مصادر الماء في قضاء الخالص هي نهر دجلة الذي يجري 88 كيلومتراً في ناحية هبهب، ونهر العظيم ونهر ديالى، قضاء الخالص في منطقة السهل الرسوبي سطحه متدرج الارتفاع، يبدأ من 40 متراً فوق سطح البحر في ناحية هبهب جنوباً، ويتصاعد في أقصى شمال القضاء حيث الارتفاع 134 متراً، مركز قضاء الخالص مدينة الخالص التي كانت تُسمى دلتاوة، وكذلك قضاء الخالص كان يُسمى قضاء دلتاوة، يمر بوسط قضاء الخالص طريق سريع رئيسي من كركوك إلى بغداد. ومن ابرز شخصياته مصفى جواد
مدينة العُظيم هي مدينة عراقية تقع في محافظة ديالى، شمال بغداد وبمسافة حوالي 120 كلم وتكمن أهميتها في طريقها الاستراتيجي الذي يربط مدينة كركوك بالعاصمة بغداد، ويسكنها حوالي 100.000 مائة الف نسمة ومعظم سكانها من العرب وهم من عشائر العزة والعبيد. سميت بمدينة العُظيم نسبة إلى نهرها الموسمي نهر العظيم وهو رابع روافد نهر دجلة كما تم إنشاء سد ضخم فيها وسُمّيَ سد العظيم.
هبهب بلدة عراقية تقع شمال شرق بغداد في جنوب غرب محافظة ديالى. وهبهب اسم عربي أصيل وكذلك هنالك اسم لعائلة عربية في ليبيا ترجع اصولها للأشراف الحسنيين. كما يعتقد أيضاً والتسمية جاءت لطير الهبهاب إذ كان يتكاثر في المستنقعات المحيطة بها، وهب هب من النسيم العليل والبارد صيفاً الذي يمر بها. تكثر في ناحية هبهب والقری المحيطة بها بساتين النخيل والحمضيات بالإضافة إلی المزارع التي تمتد لمئات الدونمات باتجاه مدينة بعقوبة. وتنتج بساتين ومزارع هبهب سنويا مئات الأطنان من التمور والحمضيات. إضافةً الی دخولها مؤخراً ضمن المناطق التي تزرع فيها الفراولة العراقية. ومن اهم المساجد فيها
بهرز : بضم الباء وسكون الهاء وكسر الراء هي مدينة عراقية تابعة إدارياً لمحافظة ديالى شرق العراق، شرق قضاء بعقوبة. وتعد بهرز امتداد لحضارة أشنونا التي سكنت هذه الأراضي سابقا، يقسم نهر خريسان (الخرساني) بهرز إلى جانبين شرقي وغربي ومن أبرز جوامع بهرز هو جامع أبي الغيث والذي يضم ضريح النبي دانيال؛ كذلك جامع بهرز الكبير الذي بُني أبان حكم العثمانيون؛ والجوامع التي بنيت حديثا هي جامع القدوس وجامع أم المؤمنين (عائشة) وجامع النور وجامع التوبة. ومن أحياء بهرز: شارع 7 نيسان في مركز المدينة وحي الشرطة وحي السلام (حي صدام سابقاً) وحي التآخي (حي القادسية سابقاً) وحي الفارس العربي وحي العصري وحي الزهور (الدواسر سابقاً) وكما يوجد فيها العديد من القرى التابعة للناحية. تعد بهرز من المناطق الزراعية التي تكثر فيها زراعة النخيل والحمضيات كالبرتقال واليوسفي والنارنج والليمون الحامض وغيرها من الفواكه الأخرى
بلدروز : مدينة عراقية ومركز قضاء تتبع إداريا إلى محافظة ديالى شرق العراق، وهي من المدن الحدودية مع إيران وبلدروز مدينة صغيرة جميلة تقع على حافة الصحراء الشرقية للعراق يمر فيها نهر الروز أحد روافد نهر ديالى. يحدها من الشمال قضاء المقدادية ومن الجنوب قضاء العزيزية_محافظة واسط، ومن الشرق ناحية مندلي ومن الغرب قضاء بعقوبة (مركز محافظة ديالى). ويبلغ تعداد سكانها حسب آخر إحصائية عام 2014، (96) ألف نسمة. وفيها مرقد الولي الصالح محمد البجلي ومرقد الشيخ منصور البطائحي ومرقد الإمام ولي الدين القادري وبلدروز ( عاصمة الصقارة في العراق) وهي مهنة وهواية مسك وتدريب الصقور ولموقع بلدروز الجغرافي سبب في ذلك فهي على حافة صحراء العراق الشرقية[3] وذكرت مصادر التاريخ أنها مركز للصقارة منذ أقدم العصور، وأكد الدكتور مصطفى جواد أن الخليفة هارون الرشيد كان يخرج لصيد الصقور في بلدروز،. اسم بلدروز أصله كلمة عراقية قديمة وذكرت في مصادر التاريخ الإسلامي ب (براز الروز) ومعناها بلاد الرز، لكثرة زراعة الرز فيها عبر العصور، وكانت في العهد العثماني الأخير تعرف ب«الصباغية» كما يذكر الباحثون لكثرة صباغي الأصواف حيث تعتبر منطقة مصدرة للصوف إلى معامل النسيج في بغداد، حيث كانت قرية تتبع ناحية «شهربان_المقدادية حاليا» التابعة لقضاء «خراسان_محافظة ديالى حاليا» في ولاية بغداد العثمانية. من تراثها، جامع بلدروز القديم، والذي تعود أصوله إلى العصر العباسي الأول، إلا أن السلطان العثماني عبد الحميد الثاني، جدّده على نفقته الخاصة وتم بنائه على أنقاض الجامع التاريخي، وشكّل الباب العالي، لجنة متابعة للأوامر السلطانية العثمانية في ولاية بغداد، مكونة من عاكف باشا والي بغداد، ويونس وهبي باشا قاضي بغداد، وعبد الرحمن الكيلاني النقيب، وهم بدورهم أعطوا الإدارة العملية، لقائم مقام منطقة طريق خراسان (بعقوبة) بكر آغا الإسطنبولي وذلك عام1295 هج/ 1878م، وما زال الجامع موجود ويعرف ب جامع بلدروز القديم.